عند اتخاذ قرار بتطبيق أي عمليات جديدة ضمن الأعمال فإن القوى البشرية تُعتبَر التحدي الأول لتطبيق ذلك القرار ، فوجود الكوادر المؤهلة والقادرة على فهم العمل بشكل جيد وتطبيقه باحترافية ودقة هو العامل الرئيسي الذي يدعم نجاح هذا القرار .
انطلاقا ً من هنا وبعد اتخاذ المملكة لقرار حماية الفضاء السيبراني ضمن الأعمال اتجهت الهيئة الوطنية للأمن السيبراني إلى إطلاق الإطار السعودي لكوادر الأمن السيبراني (سيوف الهيئة الوطنية للأمن السيبراني) والذي يُعنى ب :
- إعداد وتأهيل واستقطاب وتطوير الكوادر في مجال الأمن السيبراني
- توحيد مصطلحات الأمن السيبراني بين المديرين وموظفي الموارد البشرية لاستقطاب وتدريب الكوادر المتخصصة في الأمن السيبراني
- ربط مخرجات التعلم لبرامج التعليم والتدريب بالمعارف والمهارات والقدرات المطلوبة للأدوار الوظيفية المختلفة في مجال الأمن السيبراني
